سـلآمَ مرٍرٍبعَ لليْ بـآلقلبْ تِرٍرٍبـعَ !
آخبـآرٍرٍڪِمْ ، عسآڪِن ڪِوويسسينَ
آليوٍوٍم وآإنـآ آتِصفحَ ب آحَد آلمنتِديآتَِ عجبتِنيْ آلقصـﮧْ وحَبيتِ آإنزٍزٍلهآ لڪِم ..
..
وحَده ڪِآنتِ تِآخذ دروس خَصوصْيـﮧ عْند مدرسـْه سـآإڪِنَه فيْ حَيّ قديَـم في جنوب آلريآض
آلمهم ڪِآن بڪِرة عندهآ أمتَِحَآن صعْب ..
لدَرجـﮧ إآنهـآ مآ تِقدر تِذآڪِر لحَآلهـآ وتِحَتِـآإج تِروحَ للمَدرسه رآحَتِ تِقنع أخوهآَ و آلظآهر إنـﮧْ رآإفض وبَعد محَآولآإتِ ڪِثيرهـْ وآفق لڪِن بشروط
آنه مآ رآحَ ينتِظرهآ ڪِثير وقآلهآ آذآ ضرب لهآ بوري مره وحَده ولآ طلعتِ بيروحَ ويخليهآ
آلمهم وآفقتِ آلبنتِ ورآحَتِ للمدرسه ومآ حَستِ بآلوقتِ آلآ يوم سمعتِ صوتِ آلسيآرة
قآمتِ بسرعه لبستِ عبآيتِهآ آي ڪِلآم « ~ مستِعجلـﮧْ وتِبي تِلحَق على آخوهآ
ونزلتِ من آلمبنى !
وڪِآنتِ آلدنيآ ظلآم وهي خلقه مآ تِنآظر زين
ومآ صدقتِ تِشوف آلسيآرة آلآ تِفتِحَ آلبآب آللي قدآم وتِقعد بآقوىآ مآعندهآ
بعد مآ آخذتِ نفس آلتِفتِ على آخوهآ آللي سآڪِتِ وقآلتِ وش فيڪِ مآ تِمشي
قآل وهو يعظ على آسنآنه من آلقهر
فلآنه آنزلي بسَرعه
قآلتِ له ليش ؟
قآلهآ وهو معصب آنزلي بسررررعة
حَستِ بحَرڪِه تِحَتِهآ ويوم آلتِفتِتِ شآفتِ آنهآ
قآعده بحَضن صديق آخوهآ
آللي ڪِآن عصقووول مـــرٍرٍرٍهْـ
وهي ڪِآنتِ مآشآء آلله جثـــﮧ ودبــــدوٍوٍوٍبـﮧْ « ~ يآ نآس و عليهآ
عآد نزلتِ ورڪِبتِ ورآ وهيَ متِقطعـﮧ من آلفشلـﮧْ
* آحَس آلولد لصق فيْ آلمرتِبـﮧ مسڪِين آلله يقومـﮧ من آلڪِرسَي بآلسلآمـﮧ
و بس