:
.
إنسِكاباً..مِن رحِمُ النُور
فِي آنِيةُ الـ" الإنصاتْ " سائِغاً بـِ أرواحِنا ..
تنَبُؤ عَن صدرَ أفقٌ طوِيل !
يتكاثَرُ بـ سقيَاهُ .. لـِ عنَاقُ الغيثَ !
:
.
لـ ينمُو الأمَل .. أنْجَاباً مِن رحمُ لِـ حَيَاةٍ .. " هِيَ أنتْ " ..
فْقْئاً لـ أعينِ اليأسْ .. فـ تدثُراً فوقَ وسائِدُ الحُلُم..
ولـِ أبعدُ سماء
................ فِيها نحلِقْ !
أ ...يؤمِنُ أحَدْ .....؟!
بِهذَا الكّم مِن اللحظَات الـَ مضَت مِن عمرِنا حثِيثا ..
دونمَا مبَالاه بـِ أنَ مامضَى لَن يعُود
صَمتْ .. !
فـ هُنا الـ [ التسَاؤُل ] " هوَ اللاهجُ الأعمق / الأوفَى
هيَا معِي .. ؟!
لـ تستّل سيفُ الكَلامَ .. مِن غَمَدِه "فـ تتفشَى " .. إلِيكَ الإبتِسامَة
فقَد ولّى زَمنُ الصَمت
لـ تتطَايرُ أعنَاقَ الألَم حرفاً نقدِمة لـ نحنْ قُربانا
لـ تنتفِضُ أجزاءُ الورودَ " دِفْئاً " ..
تُساقُ مِنها زفَة عرساً .. لِـ " أنتْ " ..!
فـ" الرِئه" تشتهِي هجعاً ..
لـ ذَراتِ أكسِيجينهَا بِـ البوح
تخضِيباً وحنَانَا ..!
هيّا قُل لِي
مِن أنت ماهدفُك
ومتَى سَتسقِطُ رايَاتَ إستِسلامُك مِن فوقَ سوارِي الحزَن
إلَى أيَ مدَى سَتبقَى رهِينَ تكبيرَاتُ الدموعَ وجلِبابُ الخنوع
هَل أنت راضِيـ / ـه عِنك ؟!
الحيَاةُ ستمضِى إن شَاءَ بِك الدمِعُ جفافا أم بقِي لـ تذرافِة سافكاً
كَم هيَ المسَافِة الفاصِلة مابيننَا وَعمقُ الإبتِسام
كَم سيكون حجمُ خسارتُنا أن تقوسَت الشِفاه ضاحكِة
أو كَم سنجنِي بـ تقطِيب الحاجِب وعبوسَ الوجَه أمدا
هيَا كاشِفونِي بمالدِيكُم
وأولَ إستِهلالٌ لِي بينكمُ
:
.[center]
.
إنسِكاباً..مِن رحِمُ النُور
فِي آنِيةُ الـ" الإنصاتْ " سائِغاً بـِ أرواحِنا ..
تنَبُؤ عَن صدرَ أفقٌ طوِيل !
يتكاثَرُ بـ سقيَاهُ .. لـِ عنَاقُ الغيثَ !
:
.
لـ ينمُو الأمَل .. أنْجَاباً مِن رحمُ لِـ حَيَاةٍ .. " هِيَ أنتْ " ..
فْقْئاً لـ أعينِ اليأسْ .. فـ تدثُراً فوقَ وسائِدُ الحُلُم..
ولـِ أبعدُ سماء
................ فِيها نحلِقْ !
أ ...يؤمِنُ أحَدْ .....؟!
بِهذَا الكّم مِن اللحظَات الـَ مضَت مِن عمرِنا حثِيثا ..
دونمَا مبَالاه بـِ أنَ مامضَى لَن يعُود
صَمتْ .. !
فـ هُنا الـ [ التسَاؤُل ] " هوَ اللاهجُ الأعمق / الأوفَى
هيَا معِي .. ؟!
لـ تستّل سيفُ الكَلامَ .. مِن غَمَدِه "فـ تتفشَى " .. إلِيكَ الإبتِسامَة
فقَد ولّى زَمنُ الصَمت
لـ تتطَايرُ أعنَاقَ الألَم حرفاً نقدِمة لـ نحنْ قُربانا
لـ تنتفِضُ أجزاءُ الورودَ " دِفْئاً " ..
تُساقُ مِنها زفَة عرساً .. لِـ " أنتْ " ..!
فـ" الرِئه" تشتهِي هجعاً ..
لـ ذَراتِ أكسِيجينهَا بِـ البوح
تخضِيباً وحنَانَا ..!
هيّا قُل لِي
مِن أنت ماهدفُك
ومتَى سَتسقِطُ رايَاتَ إستِسلامُك مِن فوقَ سوارِي الحزَن
إلَى أيَ مدَى سَتبقَى رهِينَ تكبيرَاتُ الدموعَ وجلِبابُ الخنوع
هَل أنت راضِيـ / ـه عِنك ؟!
الحيَاةُ ستمضِى إن شَاءَ بِك الدمِعُ جفافا أم بقِي لـ تذرافِة سافكاً
كَم هيَ المسَافِة الفاصِلة مابيننَا وَعمقُ الإبتِسام
كَم سيكون حجمُ خسارتُنا أن تقوسَت الشِفاه ضاحكِة
أو كَم سنجنِي بـ تقطِيب الحاجِب وعبوسَ الوجَه أمدا
هيَا كاشِفونِي بمالدِيكُم
وأولَ إستِهلالٌ لِي بينكمُ
:
.[center]