لاتلومي قلب "عاشق" ل عترى فمه السكوت
.................... وش يوصِّف حالته ، مابين جنحان الغرام
لاحضرتي ، كل حرف في قواميسي يموت
................... السكوت ف حضرتك أبلغ من صنوف الكلام
كيف يسمح لك ضميرك
تنحر القلب
ال"كسير" !
....... ، كيف تطغى فوق قلب ٍ
في الهوى ماحب غيرك ؟
كيف تهدم حلم عاشق ،
في طرف رمشك { أس ي ر
فوق عمق الجرح فيني !
كيف يسمح لك ضميرك ..
أَعيِش ف/ غيبتك كَنِّي عَلى ظَهر الرِّجا سَوَّاح
وأدَوِّر مَن يواسِينِي وجرحِي زَادَت اعمَاقه
صَباح البُعد مادَامَك رضيْت بْعِيشتِي فَأترَاح
ولا اظنَّك أَبَد تَنسَى فُؤادٍ قُمت بِاحرَاقَه !
.... تِ
...سْ
.......ت
...حٍ
ي~
من قول { أحبك
والا ياخلي ..
تكابر !
ياغيَابه : ( ليه تَقسى في غيابه ) ؟
مو أنا وانته ، هنا !
طافنا قطار ال هنا .. وانسجنّا
في غيابه !
أدرِي أن ّ الصّمت ( أبلغ )
لو تماديت بعتابك ..
بس ماتدري بصمتي ؟
صار يحكي في غيابك !
حرقَتُ النَفْسِ الحَزِينة ,
ماتطفيِها / دُمُوع!
دُور فَرحِي قفَّلت .. والحُزن
بطَّل ألف باب"
حزنَنَا فيه ال شهامه [ والمراجل] له تصوع
والسعاده ودَّعتني..
خلفتني في سراب !
احتضني حزن عارم "هو بتدميري زموع"
يوم قرر "يَهْتِدمْنِي"
......(مالقى عني حِجاب )!
ياطاري البعد كثر البعد بيّحني
لآخر مسافات عشقي ماتناسيتك
من دونك الهم والغربال طارحني
وأقضي ليالي عذابي صارخ ٍ ليتك
غلطة سببها ضميرك ! وأنت سامحني
لأني غشيم ٍ مع الغلطات جاريتك !
س أ رْ ق ص ،
تحت المطر
بين الغجر
وقت السحر
معك سأرقص || بدونك سأرقص !
ولكن ..
بقدمٍ واحده !
تُناديني اقتربي
فيلبيك الكفيف قلبي ،
وتتخطى خطواتي ما بقي من عقلي
و اقترب واثقة من قدري ,
اقتربت .. و
اقتربت
فلم ألق سوى الـ"س ر ا ب "
كأن الزمن أحرق دربي ..
بل أحرقني !
بل أحرقني
بل أحرقني
بكل الاتجاهات.. أراك
إلا بداخلي..
لم أجدك
تهت بين حناياي..
حتى صرت
{ أنت أنا
كالشمس والقمر .. نحن
لا يتقابلان على أرضهما ،
إلا وتكسف هي ||| أو يخسف هو !
فرقاك
وجدٌ
وحرقه
غربةٌ
ووحشه ..
في وطن اللاعوده ..
هجّرت الروح عن الجسد
فصارت في وطنك لاجئه ..
فلولا حتمية القدر ..
لأيقنت أن روحي قد سلّمت!
أطرب للحن صمتك
و أحٌن لسماع همسك ..
عٌد " بي " إلى حيث أعتدت اللعب .
يوم كُنت أتقن الضحك !
.................... وش يوصِّف حالته ، مابين جنحان الغرام
لاحضرتي ، كل حرف في قواميسي يموت
................... السكوت ف حضرتك أبلغ من صنوف الكلام
كيف يسمح لك ضميرك
تنحر القلب
ال"كسير" !
....... ، كيف تطغى فوق قلب ٍ
في الهوى ماحب غيرك ؟
كيف تهدم حلم عاشق ،
في طرف رمشك { أس ي ر
فوق عمق الجرح فيني !
كيف يسمح لك ضميرك ..
أَعيِش ف/ غيبتك كَنِّي عَلى ظَهر الرِّجا سَوَّاح
وأدَوِّر مَن يواسِينِي وجرحِي زَادَت اعمَاقه
صَباح البُعد مادَامَك رضيْت بْعِيشتِي فَأترَاح
ولا اظنَّك أَبَد تَنسَى فُؤادٍ قُمت بِاحرَاقَه !
.... تِ
...سْ
.......ت
...حٍ
ي~
من قول { أحبك
والا ياخلي ..
تكابر !
ياغيَابه : ( ليه تَقسى في غيابه ) ؟
مو أنا وانته ، هنا !
طافنا قطار ال هنا .. وانسجنّا
في غيابه !
أدرِي أن ّ الصّمت ( أبلغ )
لو تماديت بعتابك ..
بس ماتدري بصمتي ؟
صار يحكي في غيابك !
حرقَتُ النَفْسِ الحَزِينة ,
ماتطفيِها / دُمُوع!
دُور فَرحِي قفَّلت .. والحُزن
بطَّل ألف باب"
حزنَنَا فيه ال شهامه [ والمراجل] له تصوع
والسعاده ودَّعتني..
خلفتني في سراب !
احتضني حزن عارم "هو بتدميري زموع"
يوم قرر "يَهْتِدمْنِي"
......(مالقى عني حِجاب )!
ياطاري البعد كثر البعد بيّحني
لآخر مسافات عشقي ماتناسيتك
من دونك الهم والغربال طارحني
وأقضي ليالي عذابي صارخ ٍ ليتك
غلطة سببها ضميرك ! وأنت سامحني
لأني غشيم ٍ مع الغلطات جاريتك !
س أ رْ ق ص ،
تحت المطر
بين الغجر
وقت السحر
معك سأرقص || بدونك سأرقص !
ولكن ..
بقدمٍ واحده !
تُناديني اقتربي
فيلبيك الكفيف قلبي ،
وتتخطى خطواتي ما بقي من عقلي
و اقترب واثقة من قدري ,
اقتربت .. و
اقتربت
فلم ألق سوى الـ"س ر ا ب "
كأن الزمن أحرق دربي ..
بل أحرقني !
بل أحرقني
بل أحرقني
بكل الاتجاهات.. أراك
إلا بداخلي..
لم أجدك
تهت بين حناياي..
حتى صرت
{ أنت أنا
كالشمس والقمر .. نحن
لا يتقابلان على أرضهما ،
إلا وتكسف هي ||| أو يخسف هو !
فرقاك
وجدٌ
وحرقه
غربةٌ
ووحشه ..
في وطن اللاعوده ..
هجّرت الروح عن الجسد
فصارت في وطنك لاجئه ..
فلولا حتمية القدر ..
لأيقنت أن روحي قد سلّمت!
أطرب للحن صمتك
و أحٌن لسماع همسك ..
عٌد " بي " إلى حيث أعتدت اللعب .
يوم كُنت أتقن الضحك !